الاتحاد العام الطلابي الحر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الاتحاد العام الطلابي الحر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 "أد الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك"

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
القناص
الفائز في مسابقة من أنا
الفائز في مسابقة من أنا
القناص


ذكر عدد الرسائل : 642
العمر : 34
الموقع : http://www.rasoulallah.net/index.asp
العمل/المهنة : عضو مكتب شعبة عبد الحفيظ سعيد
مستوى النضال : 1912
تاريخ التسجيل : 05/02/2009

"أد الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك" Empty
مُساهمةموضوع: "أد الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك"   "أد الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك" Emptyالأربعاء مايو 05, 2010 12:54 am

إذا أعطاك زميل أو جار لك مبلغًا من المال، يخاف عليه من الضياع، فحافظت عليه كما تحافظ على مالك، ثم رددته إليه إذا طلبه منك كاملاً سليمًا كما أعطاه لك، فأنت إنسان أمين، تتسم بخلق الأمانة . والأمانة خلق جميل، وهى من أعظم الصفات التي يتصف بها الصالحون، وقد أمر الله – عزوجل – عباده المؤمنين بأداء الأمانات إلى أصحابها، فقال تعالى :"إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا" (النساء 58) كما دعانا الرسول الكريم- صلى الله عليه وسلم- إلى التخلق بخلق الأمانة فقال : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] "أد الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك" . (رواه أبو داود) فالأمانة طاعة لله، وتنفيذ لتعاليم رسول الله- صلى الله عليه وسلم . · صور الأمانة : إن الأمانة التي أمرنا الله – تعالى – أن نحافظ عليها، ونؤديها لأصحابها لا تكون بحفظ أموال الناس فحسب، وإنما تكون في أشياء أخرى كثيرة : - فإذا أعطاك أحد أي شيء حتى ولو كان رخيصًا، وقال لك احفظه لي وديعة عندك حتى أطلبه منك فهو أمانة . - وحفظ أسرار الآخرين أمانة . - ونقل رسالة كلفك بها إنسان أمانة . - وأن تشهد في موقف ما بما رأيته بالضبط من غير تغيير أمانة . - والوقت أمانة، فلا نقضيه إلا في كل ما هو مفيد، ولا نضيعه فيما يغضب الله . - وأداء العبادات التي كلفنا الله بها كالصوم والصلاة هي أهم أمانة، فالصلاة عندما نؤديها في وقتها، ونتم ركوعها وسجودها باهتمام وخشوع دون تقصير أو إهمال، نكون بذلك قد أدينا الأمانة . - وعدم الغش في البيع أو الشراء أمانة، والتاجر الأمين هو من ينصح المشترى، ولا يبيعه سلعة قبل أن يوضح له كل ما فيها، ولا يحاول أن يخفى عيوبها، ويبتعد عن الغش بكل أنواعه ، قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم- : "من غشنا فليس منا" . (رواه مسلم) . - والمحافظة على المواعيد أمانة، فإذا أعطيت زميلاً لك موعدًا باللقاء فعليك أن تذهب إليه في الموعد المحدد بالضبط، ولا تتأخر أو تتخلف عن الموعد . - وطلب العلم أمانة، وإفادة الناس بما تعلمناه أمانة . - وجسم الإنسان أمانة، علينا أن نحافظ عليه، ولا نستخدمه إلا في الخير وكل ما هو مفيد . - وتأدية العمل بإتقان، ودون إهمال أمانة؛ فالتلميذ أمين على دروسه وواجباته المدرسية، ولا يغش في الامتحان ولا يغشش غيره، والمعلم أمين على العلم والمتعلمين، والموظف أمين على وظيفته، وعليه مساعدة كل الناس دون إبطاء أو تقصير، والجندي أمين على وطنه يحافظ عليه من الأعداء، والأم أمينة على بيتها وتربية أولادها، وكل ما يكلف به الإنسان من عمل مفيد له وللناس أمانة ، عليه أن يؤديها . · فضل الأمانة : إن الإنسان الأمين يحبه الله – تعالى – ويرضى عنه، كما يحبه رسوله- صلى الله عليه وسلم . وقد أعد الله – تعالى – للإنسان الأمين منزلة عظيمة في الآخرة، وهى جنة الفردوس أعلى مراتب الجنة، قال تعالى : "وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ (8) وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ (9) أُوْلَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ (10) الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (11)"(المؤمنون 8-11) إن انتشار الأمانة تزيد الثقة والطمأنينة بين أفراد المجتمع، كما إنها تقوى المحبة والأخوة والتعاون بيننا . والأمين يحبه الناس ويحترمونه، ويتعاملون معه، ويثقون به، أما غير الأمين فإنهم يبتعدون عنه، وقد حذرنا رسول الله- صلى الله عليه وسلم- من أن نكون غير أمناء فنصبح من ضعفاء الإيمان أو المنافقين فقال : "آية المنافق ثلاث : إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان" . ( رواه البخاري ومسلم ) وقال أيضًا : "لا إيمان لمن لا أمانة له، ولا دين لمن لا عهد له" . (رواه أحمد) · الصادق الأمين : تولى الله – سبحانه وتعالى – تربية نبيه- صلى الله عليه وسلم- وتأديبه، فكان أكمل الناس خلقًا، وأعظمهم أدبًا، وأرجحهم عقلاً، وقد اشتهر- صلى الله عليه وسلم- بين أهل مكة قبل الإسلام بالاستقامة والصدق والأمانة؛ فلقبوه بالصادق الأمين . وكان النبي- صلى الله عليه وسلم- موضع ثقة أهل "مكة" جميعًا، فكان كل من يملك شيئًا يخاف عليه من الضياع يودعه أمانة عند رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ، وكان النبي يحافظ على هذه الأمانة ويردها إلى صاحبها كاملة غير منقوصة حين يطلبها، وعندما اشتد أذى المشركين له- صلى الله عليه وسلم- أذن الله له بالهجرة من "مكة" إلى "المدينة"، وكان عند النبي أمانات كثيرة لهؤلاء الكفار وغيرهم، فلم يهاجر النبي- صلى الله عليه وسلم- إلا بعد أن كلف ابن عمه "علي ابن أبى طالب"- رضى الله عنه - برد كل تلك الأمانات إلى أهلها، فقام "علي" – رضى الله عنه – بتلك المهمة على خير وجه، فعلينا أن نتخذ النبي- صلى الله عليه وسلم- قدوة لنا في كل أمورنا، فقد رأيناه- صلى الله عليه وسلم- حريصًا على رد الحقوق إلى أهلها، في حين أن أصحاب تلك الحقوق كانوا يدبرون له مؤامرة لقتله .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محبة الفكرة
عضو فضي
عضو فضي
محبة الفكرة


انثى عدد الرسائل : 275
العمر : 36
الموقع : قلب الاعلام
العمل/المهنة : أستاذي محامي
مستوى النضال : 945
تاريخ التسجيل : 15/03/2009

"أد الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك" Empty
مُساهمةموضوع: رد: "أد الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك"   "أد الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك" Emptyالخميس مايو 06, 2010 11:45 am


فتح النبي صلى الله عليه وسلم مكة، ودخل المسجد الحرام فطاف حول الكعبة، وبعد أن انتهى من طوافه دعا عثمان بن طلحة -حامل مفتاح الكعبة- فأخذ منه المفتاح، وتم فتح الكعبة، فدخلها النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قام على باب الكعبة فقال: (لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده...).
ثم جلس في المسجد فقام على بن أبي طالب وقال: يا رسول الله، اجعل لنا الحجابة مع السقاية. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (أين عثمان بن طلحة؟) فجاءوا به، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (هاك مفتاحك يا عثمان اليوم يوم برٍّ ووفاء) [سيرة ابن هشام]. ونزل في هذا قول الله تعالى: {إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها} [النساء: 58]. وهكذا رفض النبي صلى الله عليه وسلم إعطاء المفتاح لعلي ليقوم بخدمة الحجيج وسقايتهم، وأعطاه
عثمان بن طلحة امتثالا لأمر الله بردِّ الأمانات إلى أهلها.
ما هي الأمانة؟
الأمانة هي أداء الحقوق، والمحافظة عليها، فالمسلم يعطي كل ذي حق حقه؛ يؤدي حق الله في العبادة، ويحفظ جوارحه عن الحرام، ويرد الودائع... إلخ.
وهي خلق جليل من أخلاق الإسلام، وأساس من أسسه، فهي فريضة عظيمة حملها الإنسان، بينما رفضت السماوات والأرض والجبال أن يحملنها لعظمها وثقلها، يقول تعالى: {إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنا وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلومًا جهولاً}
[الأحزاب: 72].
وقد أمرنا الله بأداء الأمانات، فقال تعالى: {إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها} [النساء: 58].
وجعل الرسول صلى الله عليه وسلم الأمانة دليلا على إيمان المرء وحسن خلقه، فقال صلى الله عليه وسلم: (لا إيمان لمن لا أمانة له، ولا دين لمن لا عهد له)
[أحمد].
أنواع الأمانة:
الأمانة لها أنواع كثيرة،منها:
الأمانة في العبادة: فمن الأمانة أن يلتزم المسلم بالتكاليف، فيؤدي فروض الدين كما ينبغي، ويحافظ على الصلاة والصيام وبر الوالدين، وغير ذلك من الفروض التي يجب علينا أن نؤديها بأمانة لله رب العالمين.
الأمانة في حفظ الجوارح: وعلى المسلم أن يعلم أن الجوارح والأعضاء كلها أمانات، يجب عليه أن يحافظ عليها، ولا يستعملها فيما يغضب الله -سبحانه-؛ فالعين أمانة يجب عليه أن يغضها عن الحرام، والأذن أمانة يجب عليه أن يجنِّبَها سماع الحرام، واليد أمانة، والرجل أمانة...وهكذا.
الأمانة في الودائع: ومن الأمانة حفظ الودائع وأداؤها لأصحابها عندما يطلبونها كما هي، مثلما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم مع المشركين، فقد كانوا يتركون ودائعهم عند الرسول صلى الله عليه وسلم ليحفظها لهم؛ فقد عُرِفَ الرسول صلى الله عليه وسلم بصدقه وأمانته بين أهل مكة، فكانوا يلقبونه قبل البعثة بالصادق الأمين، وحينما هاجر الرسول صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة، ترك علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- ليعطي المشركين الودائع والأمانات التي تركوها عنده.
الأمانة في العمل: ومن الأمانة أن يؤدي المرء ما عليه على خير وجه، فالعامل يتقن عمله ويؤديه بإجادة وأمانة، والطالب يؤدي ما عليه من واجبات، ويجتهد في تحصيل علومه ودراسته، ويخفف عن والديه الأعباء، وهكذا يؤدي كل امرئٍ واجبه بجد واجتهاد.
الأمانة في الكلام: ومن الأمانة أن يلتزم المسلم بالكلمة الجادة، فيعرف قدر الكلمة وأهميتها؛ فالكلمة قد تُدخل صاحبها الجنة وتجعله من أهل التقوى، كما قال الله تعالى: {ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء} [إبراهيم: 24].
وقد ينطق الإنسان بكلمة الكفر فيصير من أهل النار، وضرب الله -سبحانه- مثلا لهذه الكلمة بالشجرة الخبيثة، فقال: {ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار} [إبراهيم: 26].
وقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم أهمية الكلمة وأثرها، فقال: (إن الرجل لَيتَكَلَّمُ بالكلمة من رضوان الله، ما كان يظن أن تبلغ ما بلغتْ، يكتب الله له بها رضوانه إلى يوم يلقاه، وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله، ما كان يظن أن تبلغ ما بلغتْ، يكتب الله له بها سخطه إلى يوم يلقاه) [مالك]. والمسلم يتخير الكلام الطيب ويتقرب به إلى الله -سبحانه-، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (والكلمة الطيبة صدقة) [مسلم].
المسئولية أمانة: كل إنسان مسئول عن شيء يعتبر أمانة في عنقه، سواء أكان حاكمًا أم والدًا أم ابنًا، وسواء أكان رجلا أم امرأة فهو راعٍ ومسئول عن رعيته، قال صلى الله عليه وسلم: (ألا كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته، فالأمير الذي على الناس راعٍ وهو مسئول عن رعيته، والرجل راعٍ على أهل بيته وهو مسئول عنهم، والمرأة راعية على بيت بعلها (زوجها) وولده وهي مسئولة عنهم، والعبد راع على مال سيده وهو مسئول عنه، ألا فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته) [متفق عليه].
الأمانة في حفظ الأسرار: فالمسلم يحفظ سر أخيه ولا يخونه ولا يفشي أسراره، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إذا حدَّث الرجل بالحديث ثم التفت فهي أمانة) [أبو داود والترمذي].
الأمانة في البيع: المسلم لا يغِشُّ أحدًا، ولا يغدر به ولا يخونه، وقد مرَّ النبي صلى الله عليه وسلم على رجل يبيع طعامًا فأدخل يده في كومة الطعام، فوجده مبلولا، فقال له: (ما هذا يا صاحب الطعام؟). فقال الرجل: أصابته السماء (المطر) يا رسول الله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (أفلا جعلتَه فوق الطعام حتى يراه الناس؟ من غَشَّ فليس مني) [مسلم].
فضل الأمانة:
عندما يلتزم الناس بالأمانة يتحقق لهم الخير، ويعمهم الحب، وقد أثنى الله على عباده المؤمنين بحفظهم للأمانة، فقال تعالى: {والذين هم لأمانتهم وعهدهم راعون} [المعارج: 32]. وفي الآخرة يفوز الأمناء برضا ربهم، وبجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين.
الخيانة:
كل إنسان لا يؤدي ما يجب عليه من أمانة فهو خائن، والله -سبحانه- لا يحب الخائنين، قال تعالى: {إن الله لا يحب من كان خوانًا أثيمًا} [النساء: 107].
وقد أمرنا الله -عز وجل- بعدم الخيانة، فقال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أمانتكم وأنتم تعلمون} [الأنفال: 27]. وقد أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بأداء الأمانة مع جميع الناس، وألا نخون من خاننا، فقال صلى الله عليه وسلم: (أدِّ الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تَخُنْ من خانك)
[أبو داود والترمذي وأحمد].
جزاء الخيانة:
بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم أن خائن الأمانة سوف يعذب بسببها في النار، وسوف تكون عليه خزيا وندامة يوم القيامة، وسوف يأتي خائن الأمانة يوم القيامة مذلولا عليه الخزي والندامة، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لكل غادر لواء يعرف به يوم القيامة) [متفق عليه].. ويا لها من فضيحة وسط الخلائق‍!! تجعل المسلم يحرص دائمًا على الأمانة، فلا يغدر بأحد، ولا يخون أحدًا، ولا يغش أحدًا، ولا يفرط في حق الله عليه.
الخائن منافق:
الأمانة علامة من علامات الإيمان، والخيانة إحدى علامات النفاق، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (آية المنافق ثلاث: إذا حدَّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا ائْتُمِنَ خان) [متفق عليه]. فلا يضيع الأمانة ولا يخون إلا كل منافق، أما المسلم فهو بعيد عن ذلك.


منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بلبل الإتحاد
وسام شخصية المنتدى
وسام شخصية المنتدى
بلبل الإتحاد


ذكر عدد الرسائل : 804
العمر : 36
الموقع : أين ما يكون الإتحاد يكون بلبل الإتحاد
العمل/المهنة : عضو مكتب شعبة عبد الحفيظ سعيد تبسة
مستوى النضال : 1588
تاريخ التسجيل : 04/02/2009

"أد الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك" Empty
مُساهمةموضوع: رد: "أد الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك"   "أد الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك" Emptyالجمعة مايو 07, 2010 11:05 am

و أظن أنه من خان الامانة لا يصلح للإتحاد حتى و لو متعاطف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
"أد الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإصابات تلاحق بن يمينة، شادلي وفيغولي وتهدد انضمامهم لـ"الخضر" قبل "الكان"
» الى حاملة الأمانة
» وزراء فرنسا يهاجمون الحجاب ويصفونه بـ"التابوت القاتل" !؟
» الفرع يرفض العدوان و يصرخ بأعلى صوت " مسيرة غزة بالصور "
» انشودة "خيواني" لنجيب في السهرة الختامية لمنشد الشارقة 3

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الاتحاد العام الطلابي الحر :: اسلاميات :: ركن الدعوة و الارشاد-
انتقل الى: